يقيم المهندس شريف وزوجته سعاد المُدرّسة وابنتهما سارة وابنهما هانى ووالدته بمساكن الإيواء بعد هدم منزلهم، ونظرا للمستوى غير الإنسانى للمعيشة في مساكن الإيواء يلجأون إلى فناء حوش الأسرة ويفاجأون بإقامة أبو دومة فيه فيشب الخلاف بين الطرفين . تأمر النيابة بأن يتقاسموا الحوش. يتمكن شريف من تصميم مسكن متنقل من الأخشاب والإقامة فيه. يتعرّض لمضايقات عديدة وتنجب زوجته ولدا يسميه كراكون، من وحى استدعائه ال




















